{ إن الله سبحانه قال لعيسى بن مريم: إني باعث بعدك أمة إن
أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا، وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا، ولا حلم ولا
علم قال: يا رب كيف هذا ولا حلم ولا علم؟ قال: أعطيهم من حلمي وعلمي } " مسند
البزار " من حديث أبي الدرداء مرفوعا.. أحمد (6/450) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق